عواجيز الفرح رفعت السعيد ويوسف البدري يزايدوا علي الشباب.نياهاهاها..

شكر خاص للأخت العزيزة بيللا للتصحيح
غاده ده غير عادة عبد العال صاحب مدونة
wanna-b-abride
لذا وجب التنبيه

مصر اللي انت متعرفهاش

تحقيق صحفي ساذج عمله واحد صحفي ميستحقش ذكر اسمه في الاهرام بهدف مسح الجوخ للحكومه و عشان اسمه يتط ع المدونات ويتشهر وتلعب يقي معاه
التحقيق المنشور في التدوينه السابقة ناقص مداخلة ليوسف البدري
رفعت السعيد بيقول ان اي مواطن عاقل حيقول علي الداعين للاضراب عيال لاسعة
وانا بقول لحضرته يا ريس حزب بياخد الانتخابات بالأمن اي مواطن عاقل حيقول علي حضرتك عجوز مخرف
و كله كوم يوسف البدري كوم
اخرج من الكتاب والسنة ما حاول تطويعه لاثبات ان الخروج ع الحاكم حرام
ساعة هرج أشر من 50 عام من ظلم الحاكم
و نسيت يا كبير المدافعين يا كبير قضايا الحسبة ياللي صعبان عليك دين الله ان الرسول كان اقوي واحد دافع عن الانسان
عن كرامته و حريته وأمانه
انه ميتحبسش عشان قال كلمة حق في وجه حاكم ظالم
هو مش جنابك اللي بترفض تعمل حوارات مع غير المحجبات
و اول م هالة سرحان تكلمك تروح جري
يأخي اتقي الله في الناس والدين اللي بتضيعوه
الصحفي اللذيذ اللي عامل الموضوع جايبلنا واحدة ملهاش في السياسةاسمها عبير سليمان بيقول صاحبة مدونة
عشان تتكلم في السياسة
هي أكيد فرحت بحوار في الاهرام
لكنها أكيد حتخسر بيه اكثر ما تكسب
الصحفي بيقول انها نجمة نجوم الفايس بوك
ياارجل
أول مرة اعرف ان الفيس بوك له نجوم
و جايب واحدة بتتكلم عن العنوسة عشان تتكلم في السياسة
و تقولي صحفي
و اخر كلامي ليك لو وصلك يا اللي متتسمي
يحموك في كنكة
مصر اللي انت متعرفهاش هي مصر اللي حسب م البديل كتبت انهاردة بقت بتأكل الميتة(بفتح الميم)عشان مش لاقية تأكل

اهديلك حاج من مصر اللي انت نتعرفهاش
البديل-عدد الجمعه 2-5-2008

(«شوال الفراخ» الميتة بـ 5 جنيهات .. و«البديل» تصور عملية البيع والشراء بالفيديو

الدجاج جاء من مزرعة تقول «الصحة» إنها أعدمت دواجنها ودفنتها دفنا صحيا



الدقهلية: تامر المهدي

ان خطاب السيد الرئيس قد انتهي منذ ساعات قليلة ووعدهم بالعلاوة «التاريخية»، ولكن فقراء طلخا قرروا ألا يتركوا هذه الفرصة الأكثر «تاريخية» في ليلة عيد العمال: فرصة شراء دجاجة بخمسة جنيهات فقط.. ولو كانت «ميتة» أو مشتبها في إصابتها بأنفلونزا الطيور! استيقظ حمدي شعبان ،أحد سكان طلخا، مذعورا علي صوت ضجيج حشود بالقرب من منزله مساء أمس الأول، وتوقع أن حادثة عظيمة وقعت.. «بمجرد أن نظرت من النافذة- يقول حمدي- رأيت أعدادا كبيرة تتجه صوب الأبواب الخلفية لمزرعة المديرية بطلخا، وفي غمرة التزاحم سقط بعضهم في المصرف الفاصل بين منازل الأهالي والمزرعة.. وذلك من أجل شراء دجاج مقابل خمسة جنيهات فقط للدجاجة».
السر كان في تصريح مديرية الطب البيطري بالدقهلية منذ خمسة أيام بالاشتباه في حالات مصابة بأنفلونزا الطيور في مزرعة «البياض» بطلخا، تم علي إثرها عزل عدد من العاملين هم: عوض أحمد عوض وإحسان محمد الشحات وهانم عبدالمعطي سرور وريهام عبدالله محمد ودينا محمد علي وشادية محمد إبراهيم وسيدة محمد إبراهيم ورانيا السيد محمد، وتم إجراء تحاليل عاجلة لهم. كما صرحت المديرية بأنها أعدمت 35500 دجاجة علي مدار ثلاثة أيام وأكدت دفنها دفنا صحيا. أحد أهالي طلخا قال لـ«البديل» إنه سمع أحد حراس المزرعة يروج لهذا الدجاج ويقول إن إصابة الدجاج وإعدامه، كانت مجرد تصريحات للمديرية علي الورق، وشجع الحارس الأهالي علي الشراء مدعيا أن الدجاج سليم تماما ! ولكن «البديل» رصدت وصورت أجولة من الدجاج الميت اشتراها الفقراء بخمسة جنيهات للجوال. ورجحت مصادر طبية أن سبب وفاة الدجاج الميت الذي تم بيعه هو نقص العلف، الذي لا يمكن للمزرعة توفيره لأن الدجاج صدر أمر رسمي بإعدامه، ولأن طريقة الإعدام المتبعة للدجاج المصاب تكون بالدفن بعد إضافة مواد تسبب التحلل الفوري له. ويؤكد شراء الأهالي دجاجاً حياً، بالإضافة للميت، بهذا السعر الرخيص أن إعدام الدجاج لم يحدث فعلياً بعد صدور الأمر، وأن هناك من استغل هذه الفرصة وحاجة الفقراء للدواجن وقام ببيعها لهم متجاهلاً احتمال إصابتها بأنفلونزا الطيور . «حتي لو كانت مصابة فعلاً بأنفلونزا الطيور- يقول شريف حسين أحد الأهالي الذين اشتروا- سنغليها جيدا في الماء... ابعد عنا الله يكرمك... عاوزين ناكل لحمة يا بيه !»

)